EVERYTHING ABOUT السفر في زمن الأوبئة

Everything about السفر في زمن الأوبئة

Everything about السفر في زمن الأوبئة

Blog Article



يا جماعة المسلمين! لقد رأيتم ما حدث في اليوم الذي مضى. فيها أباد بعض العرب. والله بلغت السن الذي شاء الله لي. لكني لم أر يومًا مثل هذا من قبل. دع الحاضر ينقل للغائب! إذا قاتلنا غدا فسيكون إبادة العرب وضياع ما هو مقدس. أنا لا أقول هذا خوفاً من الموت ، لكني رجل مسن أخاف على النساء والأطفال غداً إذا أبيدنا.

ولكن يبقى -بالنسبة للفقه الإسلامي- أن معرفة علل الأحكام ومآخذها شرطٌ رئيس للقيام بالتعليل الأخلاقي والفتوى أيضًا، وهنا تظهر الفقاهة وعدمها، لا في سرد النصوص ولا في حكاية أقوال المذاهب من دون معرفة مأخذ كل قول وعلته، حتى نتمكن من تنزيله على الواقع ومعرفة جدواه.

مؤسسة أطباء بلا حدود مؤسسة للحوار وتبادل الخبرات حول الامدادات و العمل الطبي الانساني

ويتعرض الكتاب لسبعة من الأمراض المعدية التي تحولت لأوبئة بين الشعوب الجديدة التي استعمرتها أوروبا في أفريقيا والأميركيتين، وكذلك الشعوب القديمة التي استعمرتها أوروبا مثل الهند والصين ومصر.

في أخلاقيات الصحة العامة في زمن الأوبئة نحن أمام موازنة بين منهجين: منهج يعطي الأولوية لاحترام حقوق الأفراد وعدم تقييد حريتهم إلا بالقدر الضروري فقط، ومنهج يعطي الأولوية القصوى لمصلحة الجماعة ولحفظ الصحة العامة، ولكن الرأي الذي ينسجم مع الفقه الإسلامي وقواعد المصالح هو أن مصلحة الجماعة مقدمة هنا؛ خصوصًا أننا نتحدث عن إجراءات استثنائية ومقيَّدة بظرف محدد تزول بزواله

كان بعض الفقهاء يذهبون أن مكة المكرمة والمدينة المنورة مُحصنتين من الوباء، استنادا إلى حديثين للنبي -ﷺ- رُوى أحدهما في صحيح البخاري، والآخر في صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : “عَلَى أَنْقَابِ الْمَدِينَةِ مَلَائِكَةٌ لَا يَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ وَلَا الدَّجَّالُ” أما الرواية الأخرى فذكرت مكة، ورأى بعض العلماء أن الحديث اختص الطاعون فقط، وليس سائر الأوبئة مثل: الكوليرا والزحار والتهاب السحايا، إذ يشير تاريخ المدينتين المقدستين إلى إصابتهما بأوبئة متعددة ليس فيها الطاعون.

وقد أباح الله تعالى للمُكرَه التلفظ بالكفر لحفظ النفس؛ وهو ما أوجد أصلاً للموازنة بين كليتين: حفظ الدين وحفظ النفس، وإباحة تقديم حفظ النفس على حفظ الدين، ولاسيما أن حفظ الدين لا يقوم إلا بحفظ النفوس، وقد هلكت نفوس خلق كثيرين تاريخيًّا بسبب الطواعين، فتعطلت المساجد والجمع والجماعات نفسها فضاعت القيمتان معًا!

Get in touch with your hosting service provider allowing them know your Internet server is not really responding. Further troubleshooting information.

وطأة كورونا تشتد ونحو مليار شخص في الحجر المنزلي أخطار كورونا ماثلة... فهل مصير الانتخابات الأميركية آمن؟ "كورونا" يضع الاقتصاد العالمي في مهب الريح "كورونا" يؤسس لتوعية مجتمعية صحية مستدامة المزيد عن: كورونوفوبيافيروس كوروناغوستاف لوبونلويس فيليبالزرنيخسيكولوجية البشرالكرة الأرضيةسيغموند فرويد المزيد من تحلیل

فإغلاق المساجد مثلاً يفرض أولاً تحديد صفة هذا الفعل وهل هو من حفظ الدين؟ وإن كان كذلك ما مرتبته؟ هل هو ضروري (يحفظ وجود الدين نفسه) أم إنه تكميلٌ للضروري (لا يتصل بوجود الدين وعدمه ولكنه مُنْقِصٌ)؟ فإن كان تكميليًّا فإن التكميلي لا يَقوى على معارضة الضروري؛ إذ الجماعة تقوم في كل مكان وبأدنى عدد، وللجمعة بدلٌ يُلجَأ إليه في أهون الظروف وهو أداء فريضة الظهر.

وتم ذلك بمراقبة الموقع الظاهري للنجم خلال كسوف الشمس ومقارنته بموقعه الحقيقي (خلف الشمس). فالزمكان ينحني بشدة في وجود الأجسام ذات الكتل الضخمة مثل النجوم والشمس، ويعني ذلك أن مسار الأجسام ينحرف في المكان أثناء الحركة وكذلك تنحني في الزمان بأن تبطئ زمنها الخاص نتيجة لتأثير الجاذبية الواقعة عليها. فإذا تصوّرنا فضاء رباعي الأبعاد له ثلاثة أبعاد تمثل المكان وبعداَ رابعا للزمان ورسمنا خط الحركة اتبع الرابط المنحنية للجسم مع تباطؤ الزمن على المحور الرابع، لظهر لنا الزمكان منحنياَ بتأثير الكتلة الجاذبة.

وبينت أنه ينبغي أن يكون من الممكن من حيث المبدأ الدخول إلى ثقب أسود دوار من خلال ممر يتجنب نقطة التفردية المركزية (نقطة الانسحاق) ليظهر على ما يبدو في كون آخر، أو ربما في منطقة زمكان أخرى في كوننا ذاته، ويشكل الثقب الأسود ما يسمى بالثقب (الدودي)، وبذلك تثير هذه النتيجة بشكل قوي إمكان استخدام الثقوب السوداء بوصفها وسيلة للسفر إلى الماضي بين أجزاء مختلفة من الكون والزمان.

على القيادة السياسية لبريطانيا مواجهة خطر إيلون ماسك فورين أفيرز

وظل الطاعون يضرب تلك المنطقة من العالم بين الفينة والأخرى طوال حكم العثمانيين وحتى الحملة الفرنسية، حيث لم يسلم نابليون وجيشه من الوباء. يروي الجبرتي في تاريخه "عجائب الآثار في التراجم والأخبار" كيف بدأ الفرنسيون في إجبار المصريين على عادات جديدة بعد تفشي الوباء، غير أن كل هذه الجهود لم تثمر بشكل حقيقي إلا في عهد محمد علي، الوالي العثماني، الذي يُنظر إليه تاريخياً على أنه مؤسس مصر الحديثة.

Report this page